كيف تسمي مولودك ؟؟
صفحة 1 من اصل 1
كيف تسمي مولودك ؟؟
كيف تسمي مولودك ؟؟
فعلى المسلمين بعامة ، وعلى أهل هذه الجزيرة العربية بخاصة : العناية في تسمية مواليدهم بما لا ينابذ الشريعة بوجه ، ولا يخرج عن سنن لغة العرب ، حتى إذا أتى إلى بلادهم الوافد ، أو خرج منها القاطن ، فلا يسمع الآخرون إلا : عبدالله ، وعبدالرحمن ، ومحمدًا ، وأحمد ، وعائشة ، وفاطمة … وهكذا من الأسماء الشرعية في قائمة يطول ذكرها ، زخرت بها كتب السير والتراجم .
أما تلك الأسماء الأعجمية المولدة لأمم الكفر المرفوضة لغة وشرعاً ، والتي قد بلغ الحال من شدة الشغف بها : التكني بأسماء الإناث منها ، وهذه معصية المجاهرة ، مضافة إلى معصية التسمية بها ، فاللهم لا شماتة .
ومنها : آنديرا ، جاكلين ، جولي ، ديانا ، سوزان - ومعناها : الإبرة أو المحرقة - فالي، فكتوريا ، كلوريا أو قلوريا ، لارا ، لندا ، ليسندا ، مايا ، منوليا ، هايدي ، يارا .
وتلك الأسماء الأعجمية - فارسية أو تركية أو بربرية - : مرفت ، جودت ، شوكت ، عفت ، نجدت ، حقي ، فوزي ، شيريهان ، شيرين ، نيفين …
تلك التفاهة الهمل : زوزو ، فيفي ، ميمي ..
وتلك الأسماء الغرامية الرخوة المتخاذلة : أحلام ، أريج ، تغريد ، غادة ، فاتن ، ناهد ، هيام ، وهو بضم الهاء : ما يشبه الجنون من العشق أو داء يصيب الإبل ، وبفتحها : الرمل المنهار الذي لا يتماسك .
وهكذا في سلسلة يطول ذكرها .
أنادي بلسان الشريعة الإسلامية على المسلمين أن يتقوا الله، وأن يلتزموا بأدب الإسلام وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن لا يؤذوا السمع والبصر في تلكم الأسماء المرذولة ، وأن لا يؤذوا أولادهم بها ، فيحجبوا بذلك عنهم زينتم : الأسماء الشرعية .
وما هذه إلا ظاهرة مرضية مؤذية ، يجب على من بسط الله يده أن يصدها عن مواليد المسلمين ، فليزمهم عن طريق الأحوال المدنية بالأسماء المشروعة فحسب ، فلا يسجل إلا ما كان شرعياً .
وإذا كانت القوانين تصدر في فرنسا وغيرها لضبط اختيار أسماء المواليد حتى لا تخرج عن تاريخهم ، ولا تعارض مع قيمهم الوطنية ، وإذا لزم المسلمون في بلغاريا بتغيير أسمائهم الإسلامية ، فنحن في الالتزام بدين الله ( الإسلام ) أحق من أمم الكفر .
وهكذا سرت هذه الأسماء الأجنبية عنا من كل وجه : عن لغتتنا ، وديننا ، وقيمنا ، وأخلاقنا ، وكرامتنا ، مطوحة
فعلى المسلمين بعامة ، وعلى أهل هذه الجزيرة العربية بخاصة : العناية في تسمية مواليدهم بما لا ينابذ الشريعة بوجه ، ولا يخرج عن سنن لغة العرب ، حتى إذا أتى إلى بلادهم الوافد ، أو خرج منها القاطن ، فلا يسمع الآخرون إلا : عبدالله ، وعبدالرحمن ، ومحمدًا ، وأحمد ، وعائشة ، وفاطمة … وهكذا من الأسماء الشرعية في قائمة يطول ذكرها ، زخرت بها كتب السير والتراجم .
أما تلك الأسماء الأعجمية المولدة لأمم الكفر المرفوضة لغة وشرعاً ، والتي قد بلغ الحال من شدة الشغف بها : التكني بأسماء الإناث منها ، وهذه معصية المجاهرة ، مضافة إلى معصية التسمية بها ، فاللهم لا شماتة .
ومنها : آنديرا ، جاكلين ، جولي ، ديانا ، سوزان - ومعناها : الإبرة أو المحرقة - فالي، فكتوريا ، كلوريا أو قلوريا ، لارا ، لندا ، ليسندا ، مايا ، منوليا ، هايدي ، يارا .
وتلك الأسماء الأعجمية - فارسية أو تركية أو بربرية - : مرفت ، جودت ، شوكت ، عفت ، نجدت ، حقي ، فوزي ، شيريهان ، شيرين ، نيفين …
تلك التفاهة الهمل : زوزو ، فيفي ، ميمي ..
وتلك الأسماء الغرامية الرخوة المتخاذلة : أحلام ، أريج ، تغريد ، غادة ، فاتن ، ناهد ، هيام ، وهو بضم الهاء : ما يشبه الجنون من العشق أو داء يصيب الإبل ، وبفتحها : الرمل المنهار الذي لا يتماسك .
وهكذا في سلسلة يطول ذكرها .
أنادي بلسان الشريعة الإسلامية على المسلمين أن يتقوا الله، وأن يلتزموا بأدب الإسلام وسنة النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن لا يؤذوا السمع والبصر في تلكم الأسماء المرذولة ، وأن لا يؤذوا أولادهم بها ، فيحجبوا بذلك عنهم زينتم : الأسماء الشرعية .
وما هذه إلا ظاهرة مرضية مؤذية ، يجب على من بسط الله يده أن يصدها عن مواليد المسلمين ، فليزمهم عن طريق الأحوال المدنية بالأسماء المشروعة فحسب ، فلا يسجل إلا ما كان شرعياً .
وإذا كانت القوانين تصدر في فرنسا وغيرها لضبط اختيار أسماء المواليد حتى لا تخرج عن تاريخهم ، ولا تعارض مع قيمهم الوطنية ، وإذا لزم المسلمون في بلغاريا بتغيير أسمائهم الإسلامية ، فنحن في الالتزام بدين الله ( الإسلام ) أحق من أمم الكفر .
وهكذا سرت هذه الأسماء الأجنبية عنا من كل وجه : عن لغتتنا ، وديننا ، وقيمنا ، وأخلاقنا ، وكرامتنا ، مطوحة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى